ØÙƒÙ… الزوج الذي يكلم بنات
ØÙƒÙ… الزوج الذي يكلم بنات ذكره عدد كبير من علماء الدين، Â ÙˆÙŠØ¨ØØ« عنه الكثير من السيدات المتزوجات اللاتي يعانين من بعض المشاكل مع الزوج ومنها Ø§Ù„ØªØØ¯Ø« مع البنات على مواقع التواصل الاجتماعي Ø¨ØØ¬Ø© الصداقة أو للعديد من الأسباب الأخرى، وقد تكتشÙ� الزوجة هذا الأمر بالصدÙ�ة، Ù�ما ØÙƒÙ… ذلك من الناØÙŠØ© الشرعية، تابعوا السطور القادمة لمعرÙ�Ø© ذلك عبر موقع الماقه.
ØÙƒÙ… الزوج الذي يكلم بنات
من الناØÙŠØ© الشرعية Ù�إنه لا يجوز للرجل المتزوج Ø§Ù„ØªØØ¯Ø« مع بنات غرباء عنه، ويكون ØÙƒÙ…Ù‡ آنذاك أنه يقيم علاقة Ù…ØØ±Ù…Ø© شرعاً بينه وبين امرأة أخرى ÙˆÙ�ÙŠ ذلك غش للزوجة ومعصية وإثم لله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ وتعالى.
Ù�الرجل الذي ÙŠØØ§Ø¯Ø« النساء عبر الهاتÙ� أو مواقع التواصل الاجتماعية، ÙˆÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù†Ù�سه برؤية صور الناس من خلال المراسلة أو عبر تبادل الصور معهن أو مشاهدة هذه الصور عبر المواقع المخصصة لذلك، لا ÙŠØÙ„ له القيام بذلك شرعاً، أو مصادقة النساء بدعوى أن ذلك من دواعي التكنولوجيا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ«Ø©.
وذلك لقول الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ وتعالى Ù�ÙŠ سورة المائدة:
بالإضاÙ�Ø© لما يترتب على ذلك من تسبب Ù�ÙŠ Ù�ساد الدين وانتشار الÙ�تنة Ù�ÙŠ المجتمع ØØªÙ‰ ولو كان هذا التواصل مع المرأة الأخرى بنظرة أو كلمة Ù�هو Ù…ØØ±Ù… شرعاً، كما أكد الرسول صلى الله عليه وسلم Ù�ÙŠ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« الشريÙ�.
أو يمكن معر�ة المزيد من خلال: الدليل القاطع على خيانة الزوجة وأسباب الخيانة وكي�ية التعامل مع الزوجة الخائنة
Ù†ØµØ§Ø¦Ø Ù„Ù„Ø²ÙˆØ¬Ø© للØÙ�اظ على الزوج من الÙ�تنة ÙˆÙ…ØØ§Ø¯Ø«Ø© النساء
سوÙ� نستعرض معكم بعض Ø§Ù„Ù†ØµØ§Ø¦Ø Ø§Ù„Ù…ÙˆØ¬Ù‡Ø© للزوجة Ù„ØªØØ³ÙŠÙ† علاقتها بالزوج، وزيادة رصيدها العاطÙ�ÙŠ لديه، وابعاده عن الوقوع Ù�ÙŠ الÙ�تنة الناتجة عن Ù…ØØ§Ø¯Ø«Ø© النساء وذلك من خلال الآتي:
- الاهتمام بالزوج والسعي لإرضائه وقول الكلام له، ØØªÙ‰ تسود السعادة ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ¨Ø© بينهما.
- لو شعرت الزوجة أنها Ù…Ù�قصرة تجاه زوجها عليها معالجة ÙˆØ¥ØµÙ„Ø§Ø Ø°Ù„ÙƒØŒ Ù�قد تكون غاÙ�لة عن هذه التقصير أو عن بعض الأمور التي ترÙ�ع من رصيد Ø§Ù„Ù…ØØ¨Ø© والود والألÙ�Ø© بينهما.
- الاهتمام بمظهرها الخارجي والتزين لزوجها ØØªÙ‰ تبدو بأÙ�ضل صورة أمام زوجها.
- الكلام مع الزوج بهدوء ÙˆÙ…ØµØ§Ø±ØØªÙ‡ بما يجول Ù�ÙŠ خاطرها، ونصØÙ‡ بما يرضي الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ وتعالى، ÙˆØªÙˆØ¶ÙŠØ ØØ±Ù…Ø© Ø£Ù�عاله من الناØÙŠØ© الدينية واستعدادك للصÙ�Ø ÙˆØ§Ù„Ù…ØºÙ�رة Ù�قد يكون ما يمر به هو نوع من النزوة الطارئة.
- الابتعاد عن رÙ�ع الصوت والزيادة من ØØ¬Ù… المشكلة ØØªÙ‰ لا يزيد النزاع بين الزوج والزوجة، Ù�قد لا يكون الأمر سوى نداء من Ù†Ù�سه الأمارة بالسوء وقد لا يعدو أن يكون شيء Ù…ØØ¯ÙˆØ¯ØŒ ومن ثم ستعود الأمور لنصابها Ù�لا داعي للمزيد من الكره والبغضاء.
- الØÙ�اظ على الستر والتكتم على الأمر، وعدم Ù�Ø¶Ø Ø£Ù…Ø±Ù‡ أمام الناس ØØªÙ‰ لا يزيد التشاØÙ† والشقاق بينكما، ØØªÙ‰ ÙŠÙ�درك مدى Ø±Ø¬Ø§ØØ© عقلك وبالتالي سوÙ� يشعر Ø¨Ø§Ù„ØØ±Ø¬ منك ÙˆØ¨ØØ¬Ù… الخطأ الذي قام بارتكابه، ومن ثم سوÙ� يتراجع عنه.
- Ù�ÙŠ ØØ§Ù„Ø© وجود أطÙ�ال بينكما ذكريه بأنه يجب أن ÙŠØØ§Ù�ظ عليهم وعلى بيته، وأنه يجب أن ÙŠÙ�درك ØØ¬Ù… مسئولية الأبوة وأنها نعمة من الله عز وجل، ويجب عليه أن يشكره عليها ويصونها ويصون بيته، وأن يتقي الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ وتعالى وأن يلتزم بأمور دينه وما نهى عنه.
- الدعاء للزوج بالهداية والبعد من المعاصي والتوÙ�يق Ù�ÙŠ ØÙŠØ§ØªÙ‡ØŒ ØØªÙ‰ يستجيب الله عز وجل لدعائك، ويكون هذا الدعاء نعم المعين لك Ù�ÙŠ علاقتك مع زوجك وأن يوÙ�قكما الله لما ÙŠØØ¨Ù‡ ويرضى عنه.
- التØÙ„ÙŠ بالصبر Ù�الصبر هو Ù…Ù�ØªØ§Ø Ø§Ù„Ù�رج وهو Ø£Ù�ضل ما يجب اللجوء إليه عند البلاء، والدعاء له بالتوبة لله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ وتعالى، وإسداء Ø§Ù„Ù†ØµÙŠØØ© له دائماً بالموعظة والØÙƒÙ…Ø©.
- التيقن من هذه المشكلة Ù�قد يكون هناك نوع الالتباس أو سوء التقدير، وعدم اعطاء الØÙ‚ للزوجة لنÙ�سها بأن تÙ�تش Ù�ÙŠ أغراض زوجها، والابتعاد عن Ù�ØªØ Ø£ØºØ±Ø§Ø¶Ù‡ الشخصية سوى بإذن منه، Ù�قد ØØ«Ù†Ø§ الله تعالى على عدم التجسس على شؤون الآخرين ØØªÙ‰ ولو كان الزوج.
- عدم الØÙƒÙ… على قيام الزوج بالمعصية سوى بعد التأكد منها، Ù�سوء الظن من الأمور المنهي عنها Ù�ÙŠ القرآن الكريم ÙˆÙ�ÙŠ السنة النبوية الشريÙ�Ø©.