مواصفات العيون الجذابة
ما هي مواصفات العيون الجذابة؟ وما هي أنواع العيون عامةً؟ من المتعارف عليه أن العيون هي التي تبرز جمال الشخص، حي يعتبرها البعض أنها سر الجمال بشكل عام، بالإضافة إلى أنها مرآة توضح ما بداخل الشخص وما يُفكر فيه، والآن سنعرض لكم مواصفات العيون الجذابة من خلال موقع الماقه.
مواصفات العيون الجذابة
من الجدير بالذكر أن جميع العيون جذابة، حيث تختلف درجة الجاذبية من شخص للآخر، بحيث إنه من الممكن أن ينجذب شخص ما إلى نوع من أنواع العيون، وغيره لا ينجذب لها على الإطلاق، لكن يجب العلم أنه تم وضع بعض المواصفات العامة لأكثر العيون جاذبية، لذلك سنعرض لكم الآن مواصفات العيون الجذابة من خلال النقاط التالية:
- العيون الملونة، وخاصةً اللون الأزرق، واللون الأخضر، واللون الرمادي، والعسلي على سبيل المثال.
- العيون الواسعة المُكحلة.
- العيون المُبطنة، وهي عبارة عن عيون واسعة جميلة الشكل، ويكون هذا الوسع مخفي بالجفون الكبيرة، لذلك يُطلق عليها المُبطنة.
- العيون ذات الرموش الكثيفة والطويلة، فالرموش تضفي جمال على العيون بشكل عام.
- العيون المسحوبة، وهي التي تكون عيون واسعة، ولكن هذا الوسع يختفي بسبب سحبة العين من نهايتها.
- العيون السوداء، فقد وجه العرب إعجابهم الشديد بهذا النوع من العيون، بحيث تكون القرنية شديدة السواد، والبياض متوهج خلفها.
- من أكثر العيون الجذابة، هي العيون التي يكون كل منها لون، على سبيل المثال تكون العين اليسرى سوداء، واليمنى زرقاء، فهذا النوع بفضل أنه غير منتشر على نطاق واسع، لذلك يجذب كل من ينظر إليه.
- العيون التي يكون بها عمق، تُعد من أكثر العيون جاذبية، وذلك لأنها تلفت انتباه جميع الأشخاص الذين ينظرون لها.
أنواع العيون
بعد أن تعرفنا إلى مواصفات العيون الجذابة، وجب علينا أن نعرض لكم الآن أنواع العيون المختلفة والمفهوم من اسمها، وهذا ما سنعرضه من خلال النقاط التالية:
- العيون الدعج: وهي العيون التي تتميز بالوسع الشديد، بالإضافة إلى أنها تتميز باللون الأسود الجميل سواء من خلال لون القرنية، أو بسبب كثافة الرموش السوداء بها.
- العيون الحور: من المتعارف عليه أن الحور هم أهل الجنة من النساء، فعند تسمية نوع من العيون على أنه عيون حور، فيقصد بها أنها عيون تتميز بالجمال والجاذبية، إلى جانب أن هذا النوع من العيون تكون نسبة البياض بها أشد من نسبة السواد.
من الجدير بالذكر أنه تم ذكر هذا النوع من العيون في القرآن الكريم، وذلك في قوله تعالى