ما هي المواضيع التي يتكلم فيها العشاق
ما هي المواضيع التي يتكلم فيها العشاق وهل المواضيع الترفيهية أفضل؟ حيث أنه قد تواجه الكثير من الفتيات مشكلة في التواصل مع الحبيب وفتح مجال للنقاش معه وعدم إيجاد المواضيع المناسبة التي لا تسبب الملل والفتور في العلاقة، وقد يعود ذلك الأمر إلى خجل الفتاة أو شخصية الشاب الكتومة الغير اجتماعية، وفي هذا المقال سوف نعرض الموضوعات المختلفة التي يمكن أن يتكلم فيها العشاق عبر موقع الماقه.
ما هي المواضيع التي يتكلم فيها العشاق
ظهرت هذه المشكلة وتفاقمت في السنوات الأخيرة، نتيجة للتطورات التكنولوجية وانشغال كلا منهما بها، والابتعاد عن التحاور والمناقشة معا مما أدي إلى صعوبة التواصل بين الحبيبين وعدم وجود موضوعات مناسبة للنقاش ولكن بالفعل توجد العديد من الموضوعات التي يمكن أن يتحدثوا فيها معا وهي كالتالي:
الأحداث اليومية:
- من أكثر الموضوعات المناسبة للحديث بين الحبيبين وخصوصا إذا كانوا جدد.
- لأنها تتيح لهما فرصة للتعرف على بعض أكثر.
- فيمكن أن يبدأ الحديث بكيف كان يومك، مع الحرص على الاستماع إليه باهتمام.
طلب الرأي:
- عادة يحب الشباب أن يشعروا بأهميتهم في حياة الحبيبة، فعندما تقوم بطلب رأيه واستشارته في أمر ما، يهتم بالأمر.
- ويحاول مساعدتها ونصحها بما يجب أن تقوم به.
الاهتمامات المشتركة:
- يفتح هذا الموضوع فرصة كبيرة للنقاش بينهما.
- فيمكن أن يتحدثوا حول الهوايات المشتركة والأفلام والكتب والأغاني المفضلة.
- بالإضافة إلى أفكار كلا منهما المتعلقة ببعض الأمور سواء كانت رومانسية أو عملية.
الدراسة والمستقبل:
- يجب أن تعرضي على حبيبك مخاوفك حول المستقبل وما تفكرين في الوصول إليه من أحلام وطموحات خاصة بالدراسة والعمل.
- وأسأليه أيضا عن أحلامه المستقبلية وما يطمح في تحقيقه.
الصفات الشخصية:
- تحدثي معه حول الصفات التي تحبينها فيه وتتعلقين به من أجلها وأيضا حول الصفات التي تتمني أن يغيرها ولكن بأسلوب جيد حتى يتقبل ذلك.
- وأسأليه عن الصفات التي يفضلها فيكي أو يكرها ولكن يجب أن تتقبلي رأيه.
الذكريات:
- موضوع الذكريات يسمح بالتحدث كثيرا مع الحبيب.
- حيث يمكنك التحدث بسهولة وعفوية عن المواقف الطريفة والمهمة في حياتك.
الخطط القريبة:
- يمكن أن تسألي حول ما ينوي فعله في نهاية الأسبوع أو خلال الشهر الجاري.
- وهل يمكن تقضية الوقت معا في العطلة الأسبوعية، ولكن مع عدم فرض رأي محدد عليه.
الأصدقاء المشتركة:
- الحديث عن الصداقة من الأمور الهامة بينكما وقد تفتح مجال الحديث لعدة ساعات.
- وذلك سواء الحديث عن الأصدقاء المشتركة بينكما أو المقربة.
مواضيع ترفيهية للنقاش بين العشاق
وعن المواضيع الترفيهية التي تستحق النقاش بين العشاق فتتمثل في:
ذكريات الطفولة:
- هذه الذكريات من الأمور المسلية بين الحبيبين وتقربهما أكثر.
- يمكن الحديث حول ذكريات الطفولة السعيدة والترفيهية في المدرسة والعلاقة مع المدرسيين، والأخطاء التي وقعتي فيها في الطفولة.
الرياضة:
- عادة يفضل الشباب الفتاة التي تهتم بالرياضة وتتابع معه هواياته حتى يشعر بوجود عوامل مشتركة بينهما.
- لذلك حاولي استغلال هذه الفرصة الذهبية وتحدثي معه حول الفريق المفضل له وقواعد الرياضة التي يحبها.
- وحاولي أن تستجيبي لتعصبه وعدم الاستخفاف به.
الطرائف والنكات:
- يمكنك التعرف على نكات وطرائف جديدة وغير منتشرة واستخدمها في إضحاكه.
- وذلك لتوفير جو من البهجة والسعادة بينكما.
الطعام:
- عليك أن تعلمي أن أقرب طريق لقلب الرجل معدته، لذلك يجب أن تهتمي بما يحبه أو يكره من الطعام من خلال المناقشة معه حول ذلك.
- ويجب أن تخبريه بمهارتك في إعداد الطعام ومحاولتك في إضافة لمساتك عليه حتى لا يكون تقليدي.
السفر والتنقلات:
- تحدثي معه حول مدى ارتباطه بالسفر والرحلات للخارج، وما هي الدولة المفضلة إليه، أو التي يحلم بالسفر إليها.
- وما هي الأشياء التي يتمنى تجربتها خلال السفر وهل له تجارب في ذلك.
- سوف يعرض هذا الموضوع مجال كبير للنقاش بينكما.
الكتب والأفلام:
- تعرفي على نوعية الأفلام التي يفضلها، وما هو فلمه المفضل ولماذا.
- يجب أيضا أن تخبريه عن رأيك في الأفلام المفضلة والكتب التي ترغبين دائما في قراءتها.
- ولكن في حال ملاحظة عدم رغبته في الحديث عن ذلك لا تفرضي عليه هذه الموضوعات.
ألعاب الإنترنت المفضلة:
- انتشرت الألعاب الثنائية على مواقع التواصل الاجتماعي كثيرا.
- يمكن أن تستغلي ذلك الأمر للانضمام معه في لعبة مشتركة بينكما، وقضاء وقت ممتع ومسلي معا.
مواضيع محرجة للنقاش مع الحبيب
والمواضيع المحرجة هي:
الأسرار الشخصية:
- قبل القيام بذلك لابد من اختيار الأسرار التي يصح النقاش فيها، حتى لا يسبب ذلك الندم لك في المستقبل.
- ولكن بوجه عام هذه المواضيع تعمل على تقوية العلاقة وتعرف الحبيبين على بعضهما أكثر.
- فهي من الأمور التي قد تسبب الحرج ولكنك ستنالين حبه وثقته أكثر.
العلاقات السابقة في الماضي:
- كل شاب له علاقات سابقة، فإذا حاولت معرفة ذلك لابد أن تتقبليه حتى لا يسبب حدوث المشاكل بينكما.
- وعليك أن تهتمي بعلاقتك الحالية معه ورغبتك في استمرارها.
- وإذا حاول هو معرفة ماضيك العاطفي، عليك ألا تكذبي أو تتجملي في الكلام، وأن تحددي بوضوح ما يجب قوله بحكمة ورزانة.
العلاقات العائلية:
- يمكنك اختيار نوعية الحديث عن العائلة، فيمكن أن يكون الحوار سطحي حول الأخوة والأقارب.
- ويمكن التعمق أكثر في أسرار العائلة والمشاكل الواقعة بينهم، ولكن يجب أن تحذري عند الحديث عنهم لأن عند حدوث الارتباط الرسمي سوف تكون هذه عائلته فلا يجب أن تقللي منهم في نظره تحت أي ظروف.
لعبة الصراحة:
- هذه اللعبة تفتح أبواب عريضة للنقاش بينكما، كما يمكن من خلالها حصول كلا منكما عل إجابات للأسئلة التي يريد أن يطرحها.
- فقد تكون الأسئلة جريئة ومحرجة، ولكن حاولي قد الإمكان الإجابة عليها واحترام رغبة حبيبك وعدم اللجوء للتهرب.
المواقف الافتراضية:
- هذه النوعية تجعلك تتعرفين أكثر على حبيبك، ولكن بشرط عدم فرض الأسئلة عليه.
- يمكن أن تطرحيها من خلال الحديث العادي بينكما، وتقولين له ماذا كنت ستفعل في هذا الوضع، وبذلك تستطيعين تطويل الحديث بينكما، حتى تتعرفين على طريقة تفكيره أكثر.
الخطوط الحمراء:
- توضيح كلا منكم ما يزعجه للطرف الأخر، يساعد في التزام الطرفين بحدودهما والخطوط الحمراء التي لا يجب تخطيها.
- وبذلك ستحافظين على علاقتكما هادية وبعيدة عن الخلافات.
مواضيع حساسة للتحدث مع الحبيب
كما أن هناك بعض المواضيع الحساسة التي يمكن استخدامها في النقاش من بينها:
اللحظات المحرجة:
- جميع العلاقات يمكن أن تمر بمواقف محرجة قد تسبب الغضب للشريك.
- لذلك لابد من توضيح هذه المواقف والنقاش حولها حتى يجنبها كلا منكما.
حدود التكلم في الجنس:
- بالرغم من إنها أكثر الموضوعات المحرجة في العلاقة، ولكن لابد من رسم الحدود لها من البداية.
- وذلك حتى تشعرين بالراحة في التعامل معه وعدم فعل شيء مخالف لتربيتك وشخصيتك.
هدف علاقتكما معا:
- هذا الموضوع يوضح نظرة حبيبك لك والهدف من هذه العلاقة.
- وهل يوجد مستقبل مشترك بينكما، وبذلك تتمكني من معرفة أفكاره والتقرب منه أكثر.
مخاوفك من العلاقة:
- لك الحق في توضيح مخاوفك من المستقبل بشأن هذه العلاقة.
- فلا يجب الخجل من قول ذلك ومحاولتك في الحصول على إجابة واضحة حول جديته في الارتباط بك واستمرار العلاقة للنهاية.
تبادل وجهات النظر:
- قد ينصح الكثير بعدم الخوض في المناقشات الدينية والسياسية بين الحبيبين.
- ولكنها جزء كبير من الحياة ولا مفر في الحديث عنها.
- فلابد أن تتعرفي على معتقداته وآراءه السياسية.
- وغيرها من الآراء الاجتماعية حول رؤيته لأهمية المرأة في المجتمع وهل هو يؤيد عملها أم لا.
