اضرار الهاتف المحمول على الأطفال
اضرار الهاتف المحمول على الأطفال هل تسمح لأصغر أعضاء منزلك باستخدام هاتفك الخلوي؟ هل يقضي طفلك ساعات طويلة في التحدث على الهاتف؟ هل تعتقد أنه من غير الضار إعطاء الهاتف المحمول لطفلك؟ إذا كانت الإجابة بنعم، فقد تضطر إلى التفكير مرتين قبل القيام بذلك، لذا أدعوك للتعرف على المزيد عبر موقع الماقه .
استخدام الأطفال للهواتف المحمولة
- يستخدم الأطفال الهواتف المحمولة لمشاهدة التلفزيون ولعب الألعاب وإجراء المكالمات الهاتفية وإرسال رسائل نصية، ويمتلك العديد من الأطفال والمراهقين الأكبر سنًا هواتفهم المحمولة الخاصة، والتي يتم توصيلها بهم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
- ولكن هل هناك مخاطر لهذا الاستخدام المتكرر من قبل الأطفال، وإذا كان الأمر كذلك فهل هذا يختلف عن المخاطر التي يتعرض لها الكبار؟.
- تصدر الهواتف المحمولة نوعًا من الإشعاع يُعرف باسم الإشعاع الكهرومغناطيسي للترددات الراديوية (RF-EMR)، ويشار إليه أيضًا باسم إشعاع الميكروويف.
- كانت هناك مخاوف من المجتمع العلمي حول ما إذا كانت الهواتف المحمولة آمنة أم لا ويعد السرطان مصدر قلق خاص ، ولكن بما أن السرطانات تستغرق من 10 إلى 20 عامًا لتطورها، كما أن الاستخدام المتكرر للأطفال للهاتف الخلوي هو تطور حديث نسبيًا، فهناك أسئلة أكثر من الإجابات.
- يلاحظ أيضًا أنه لا توجد حاليًا بيانات حول استخدام الهاتف الخلوي وخطر الإصابة بالسرطان لدى الأطفال وأن الأطفال قد يكونون في خطر أكبر لأن أجهزتهم العصبية لا تزال تتطور في وقت التعرض.
- كما ان الدراسات التي تبحث في آثار الإشعاع الكهرومغناطيسي لدى الأطفال وخطر الصرع والمشكلات السلوكية مثل اضطراب نقص الانتباه والسلوك العدواني أظهرت نتائج متضاربة.
تأثير الهواتف الذكية على الأطفال
هناك العديد من الدراسات حول تأثير إشعاع الهاتف الخلوي على الأطفال، وفيما يلي بعض الاستنتاجات حتى الآن:
- أشارت دراسة أجريت عام 2010 حول إشعاع الهاتف الخلوي إلى أنه “بشكل عام وفي المتوسط، يعاني الأطفال من تعرض مناطق دماغهم للضرر بشكل أعلى من البالغين، وذلك لأن الأطفال لديهم رؤوس وأدمغة أصغر نسبيًا، ومع ذلك يتلقون نفس مستويات إشعاع الهاتف الخلوي مثل البالغين.
- توافق الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، قائلة إنه عند استخدامها من قبل الأطفال، فإن متوسط ترسب طاقة التردد اللاسلكي يكون أعلى مرتين في الدماغ أعلى بعشر مرات في النخاع العظمي الجمجمة، مقارنة باستخدام البالغين للهاتف المحمول.
- وجدت دراسة أخرى أن الأشخاص الذين يبدأون في استخدام الهواتف المحمولة (والهواتف الأرضية اللاسلكية) قبل سن العشرين معرضون لخطر الإصابة بأورام الدماغ أكثر من الأشخاص الذين يبدأون في استخدام هذه الهواتف اللاسلكية كبالغين وهذا بسبب قربهم من مصدر الإشعاع إلى دماغ الأطفال (لديهم أنسجة وعظام أرق من البالغين).
تأثير الهاتف المحمول على سلوك الأطفال
- تشير الأبحاث أيضًا إلى أن التعرض للهاتف الخلوي يمكن أن يؤثر على سلوك الأطفال، حيث كان الأطفال في الدراسة الذين كانوا لديهم فرط النشاط أو لديهم مشاكل عاطفية أو سلوكية، بما في ذلك مشاكل في التعايش مع أطفال آخرين، أكثر عرضة للإصابة بأمهات يستخدمون الهواتف المحمولة أثناء الحمل.
- بعد حساب العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على السلوك، كان أطفال هذه الأمهات أكثر عرضة بنسبة 80٪ لمشاكل سلوكية من الأطفال الذين نادراً ما تستخدم أمهاتهم الهواتف المحمولة أو لم تستخدمها.
- ومع ذلك، يصعب دراسة ذلك لأن الأمهات اللواتي يستخدمن الهواتف المحمولة بشكل متكرر أثناء الحمل أو بعد ولادة الطفل، قد يعيرن اهتمامًا أقل لأطفالهن، مما يؤدي إلى سوء سلوك الأطفال.
- وهناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم العلاقة بين استخدام الهاتف الخلوي للأم وسلوك الأطفال.
- كان الأطفال الذين يستخدمون الهواتف المحمولة أكثر عرضة للإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وعلى الرغم من أن الرابط إلى ADHD كان فقط للأطفال الذين لديهم أيضًا مستويات عالية من الرصاص في دمائهم، عندما قام الباحثون بتعديل مستوى الرصاص في الدم، إلا أنهم وجدوا أن احتمال حدوث ADHD أكثر احتمالا للأطفال الذين أجروا المزيد من المكالمات الهاتفية وقضوا فترة أطول من الوقت على الهاتف.
- أجريت هذه الدراسة في كوريا، لذا سيكون من المهم إجراء بحث مماثل حول الأطفال الذين يعيشون في بلدان أخرى.
الآثار السيئة للهواتف المحمولة على الأطفال
- أصبحت الهواتف المحمولة ظاهرة واسعة الانتشار في الوقت الحاضر وهي أدوات بحجم الجيب لا تقل عن كمبيوتر صغير ولكن يمكنهم فعل أي شيء من مكالمة هاتفية قياسية لتصفح الإنترنت.
- وهذه التكنولوجيا تؤثر على الأطفال والكبار أيضًا، ولكن هل تعلم ما هي الآثار الضارة للهواتف المحمولة على الأطفال؟ تابع القراءة لمعرفة المزيد حول تأثير الهواتف المحمولة على الطلاب.
ينمو أطفال اليوم في بيئة ترددات لاسلكية لم تكن موجودة في تاريخ البشرية من قبل حيث يمكن أن يكون للإشعاع المنبعث من الهواتف المحمولة وأعمدة الهاتف المحمول تأثيرات ضارة على الأطفال.
اضرار الهاتف المحمول على الأطفال
في السنوات الأخيرة، كان هناك الكثير من التكهنات حول تأثير إشعاع الهاتف الخلوي على أجسامنا حيث أثارت دراسة أجرتها مجلة الجمعية الطبية الأمريكية النقاش عندما بحثت في الانعكاسات التي يمكن أن تحدثها الهواتف المحمولة على نشاط الدماغ والمخاطر الصحية المحتملة للهواتف المحمولة للأطفال هي كما يلي:
1. الأورام غير الخبيثة
وقد أظهرت الدراسة أن الأطفال الذين يستخدمون الهواتف المحمولة لديهم إمكانية الإصابة بورم غير خبيث في الدماغ والأذن.
2. السرطان
صنفت منظمة الصحة العالمية إشعاع الهاتف الخلوي بأنه “مسرطن للبشر” حيث يمتص الأطفال أكثر من 60 في المائة من الإشعاع في الدماغ مقارنة بالبالغين وجلدهم وأنسجته وعظامهم الأرق تسمح لها بامتصاص الإشعاع مرتين أكثر من الكبار ويجعلها الجهاز العصبي النامي أكثر عرضة لهذا “مادة مسرطنة”.
3. التأثيرات على الدماغ
اكتشف العلماء أن دقيقتين فقط من المكالمة الهاتفية يمكن أن تغير النشاط الخاص بدماغ الطفل لمدة تصل إلى ساعة وتخترق موجات الراديو من الهاتف المحمول عميقًا في الدماغ، وليس حول الأذن فقط.
يمكن أن يؤثر نشاط الدماغ المضطرب على قدرة التعلم لدى الأطفال والمشكلات السلوكية الأخرى، كما يمكن أن يؤثر ذلك على مزاجهم وقدرتهم على التعلم في الفصل الدراسي إذا استخدموا الهاتف خلال فترة الراحة.
4. نشاط الدماغ المضطرب
- تعمل الهواتف المحمولة في المقام الأول على الموجات الكهرومغناطيسية لجميع أشكال الاتصال، حتى الداخلية حيث يمتلك الدماغ نبضات كهربائية خاصة به ويتم الاتصال في الشبكة العصبية.
- في الأطفال، يمكن أن تخترق موجات الهاتف بسهولة في الأجزاء الداخلية من الدماغ، حيث لا يوجد لديهم درع قوي.
- أظهرت الأبحاث أنه بمجرد التحدث على الهاتف لمدة دقيقتين، يمكن تغيير النشاط الكهربائي داخل دماغ الطفل ويمكن أن يتسبب هذا النشاط غير المنتظم في حدوث تغيرات في أنماط المزاج والاتجاهات السلوكية، وقد يواجه الأطفال صعوبة في تعلم أشياء جديدة أو التركيز بشكل صحيح.
اضرار الجوال على الأطفال يوتيوب
- يمكن أن يؤدي استخدام الهواتف المحمولة إلى مشاركة الأطفال في سلوكيات غير لائقة، لذا يجب أن يكون هناك رقابة على استخدام اليوتيوب وتعد الرسائل النصية وإرسال الصور غير اللائقة مشكلة متزايدة مع المراهقين.
- مما يتيح للآخرين الوصول إلى الصور الخاصة ويمكن للأطفال أيضًا الوصول إلى المواقع الإباحية من أجهزة الوسائط المتعددة الخاصة بهم.
- يعلم الجميع المواد غير اللائقة على YouTube التي يسهل على الأطفال الوصول إليها من الألفاظ النابية والمحتوى الجنسي والمخدرات والكحول والخبر السار هو أن يوتيوب قد قيدت المزحات المثيرة والمثيرة للعنف والمقالب.
- ومع ذلك، تحتاج إلى مراقبة ما ينظر إليه طفلك على YouTube نظرًا لأن المحتوى غير المناسب يمكن أن يظهر حتى مع البحث الأكثر ضررًا.
- تم تطوير YouTube Kids للأطفال الذين يبلغون من العمر 7 سنوات فما فوق لتوفير مساحة أكثر أمانًا.
- يحتوي الموقع، الذي يديره يوتيوب، على موسيقى ومحتوى من صنع المستخدمين وعروض تلفزيونية مثل توماس والأصدقاء أو ويني ذا بوه ومقاطع فيديو تعليمية.
- إنه لا يبدو مثل YouTube حيث إنه ملون، ولديه أصوات سخيفة، ومعتمد على الصور، والمرئيات المضحكة.
- يحتوي YouTube Kids على بعض أدوات الرقابة الأبوية، وأحدها ميزة رائعة حيث يسمح لك هذا بتعيين حد زمني لمدة استخدام طفلك للتطبيق.
- وأحد الضوابط الأبوية الرائعة الأخرى هو ما إذا كان سيتمكن طفلك من البحث أم لا؛ ومع ذلك، لا توجد طريقة تعيين الفلاتر على ما يبحث عنه طفلك، لذا من الأفضل حظر وظيفة البحث.
عدد ساعات استخدام الجوال للاطفال
- تقول جمعية القلب الأمريكية إن الأطفال يقضون الكثير من الوقت أمام الشاشات، و تحث الآباء على خفض ساعات عمل أطفالهم بشكل كبير لاستخدام هواتفهم وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية وألعاب الفيديو.
- يقضي الأطفال والمراهقون الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و 18 عامًا أكثر من سبع ساعات يوميًا في النظر إلى الشاشات.
- يوصي التحذير الجديد من AHA الآباء بتحديد وقت الشاشة للأطفال بحد أقصى ساعتين فقط في اليوم وبالنسبة للأطفال الأصغر سنًا من 2 إلى 5 سنوات، فإن الحد الموصى به هو ساعة واحدة يوميًا حيث ربط البحث وقت الشاشة مع زيادة كمية السلوك المستقر لدى الأطفال والمراهقين.
- نعتقد أن الأطفال أمام الشاشة يبدأون في تناول الوجبات الخفيفة حيث إنهم لا ينتبهون إلى القرائن التي قد تخبرهم أنهم ممتلئون ولا يحتاجون إلى الاستمرار في تناول الطعام.
- يتعرض الأطفال أيضًا لإعلانات الأطعمة غير الصحية أثناء وجودهم على أجهزتهم، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للضوء الأزرق من الشاشات أن يعيق قدرتهم على النوم، وقد يساهم قلة النوم في خطر السمنة.
- يعترف الخبراء بأن تحديد وقت الشاشة يشكل تحديات، خاصة بالنظر إلى كيفية تداخل وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت في الحياة اليومية.
- وبالطبع، ليست كل وسائل الإعلام والتكنولوجيا الرقمية سيئة للأطفال، بالتأكيد، يمكن أن يعرّفهم بالأفكار والمعلومات والأحداث الجارية وحتى التثقيف الصحي الذي قد لا يحصلون عليه بشكل طبيعي.
- كما يمكن أن يربطهم اجتماعيًا بالأشخاص الذين قد يعيشون بعيدًا جغرافيًا، مثل العائلة والأصدقاء، ويسمح لهم بالمشاركة في المشاريع والمهام المدرسية، ومع ذلك ، يجب أن يكون الآباء هم من يتدخلون لوضع الحدود.
- النقطة هي أن الآباء يجب أن يكونوا ما نسميه بالمرشد الإعلامي ونحن بحاجة حقًا لأن نشارك في تعليم الأطفال أن وسائل الإعلام يمكن أن تكون مفيدة ولكن هذه هي الطريقة التي تستخدم بها بطريقة صحية ويحتاج الآباء أيضًا إلى تشجيع الأطفال على اللعب في الخارج وإجراء تفاعلات وجهًا لوجه مع أقرانهم.
تأثير الموبايل على عيون الأطفال
- يواجه أحد الأطفال الذين يستخدمون الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية خطرًا محتملاً لتلف العين الذي لا يمكن إصلاحه بسبب انبعاث الضوء الأزرق من الأجهزة الرقمية.
- مع انفجار التكنولوجيا المحمولة في السنوات السبع الماضية، شهد العالم زيادة “هائلة” في المرضى الذين يشكون من اجهاد العين جفاف العين بسبب وقت الشاشة المفرط.
- في حين يمكن معالجة هذه الحالات والوقاية منها بفواصل شاشة منتظمة و تمارين منتظمة، فإن مخاطر التعرض المتراكم للضوء الأزرق لا تزال غير معروفة نسبيًا.
- حيث أن الضرر المحتمل على الأطفال أكبر من أن يتم تجاهله، لذا يمكن استخدام المرشحات التي تحجب الضوء الأزرق لجميع النظارات الطبية للأطفال ويوصي بشده بالعدسات بدون وصفة طبية لأي طفل يقضي أي وقت أمام الشاشة.
- وليس هناك جانب سلبي للحماية من الضوء الأزرق ولكن هناك سلبيات محتملة في عدم القيام بذلك.
هل يؤثر الهاتف النقال على الرضيع ؟
- الهواتف المحمولة تقوم ببعث الإشعاع، فهل من الآمن استخدام هاتفك حول الطفل أو السماح له باللعب معها؟
- وفقا للعديد من أطباء الأطفال وأخصائي حديثي الولادة، إن هناك العديد من الدراسات التي أجريت على مر السنين لتحديد ما إذا كان هناك خطر متزايد من ورم الدماغ المرتبط باستخدام الهواتف المحمولة.
- لم يجد معظمهم أي ارتباط مع زيادة المخاطر، وتوضح أن الإشعاع المنبعث هو “غير مؤين” بدلاً من “مؤين” (إشعاع ينبعث من الأشعة السينية ومن المعروف أنه مرتبط بالسرطان).
- ولكن لا يزال هناك عدم يقين علمي كبير، خاصةً حول الآثار الصحية طويلة المدى بعد 10 سنوات من الاستخدام، ولأن أيا من هذه الدراسات لم تجر مع الأطفال، فلا أحد يعرف ما هو الخطر عليهم.
- ما نعرفه هو أن استخدام الهواتف المحمولة معروف بتأثيره على أنماط النوم والوظيفة المعرفية (الذاكرة والانتباه)، وقد يسبب الصداع والدوخة لدى الأفراد الحساسين.
- في ضوء ذلك، تنصح منظمة الصحة العالمية (WHO) بالحذر، داعية إلى مبدأ الاستخدام المنخفض بقدر معقول، أو مبدأ التجنب الحذر عند السماح للرضع والأطفال الصغار باللعب أو استخدام الهاتف المحمول.
نصائح هامة لسلامة الهاتف المحمول للأطفال
بصفتك أحد الوالدين، يجب عليك اتخاذ تدابير وقائية لتقليل تعرض طفلك للآثار الضارة للهواتف المحمولة، وتشمل هذه:
- لا تعطي الهاتف الخلوي إذا كان طفلك أقل من 16 سنة حيث أن دماغ الطفل حساس للغاية بحيث لا يتحمل آثار الإشعاع المحمول.
- لا تدع طفلك يمسك بهاتف محمول مباشرة حتى رأسه واستخدم سماعة رأس هوائي بدلاً من ذلك.
- لا تسمح لطفلك بإجراء مكالمات في الحافلات والقطارات والسيارات والمصاعد حيث يعمل الهاتف المحمول بجد أكبر لإخراج الإشارة من خلال المعدن، مما يزيد من مستوى الطاقة.
- لا تدع طفلك يستخدم الهاتف الخلوي عندما تكون الإشارة ضعيفة حيث سيزيد من الطاقة إلى أقصى حد، حيث يحاول الهاتف الاتصال بهوائي ترحيل جديد.
- لا تحمل الهاتف الخليوي على جسمك وضع الهاتف داخل حقيبة أو نوع من الحافظة؛ هذا يساعد على منع الإشعاع من الوصول إلى الجسم.
- اتبع قاعدة “بوصة واحدة” حيث تنصح معظم أدلة الهاتف الخلوي بإبقاء الهاتف “على الأقل بوصة واحدة” بعيدًا عن الرأس.
- مراجعة مستويات SAR وهو معدل الامتصاص النوعي (SAR) هو مقياس لكمية طاقة التردد اللاسلكي (RF) التي يمتصها الجسم عند استخدام الهاتف لذا قبل أن تشتري هاتفًا لطفلك، ابحث في قاعدة بيانات الهاتف الخليوي الحكومية.
وفي نهاية رحلتنا مع اضرار الهاتف المحمول على الأطفال ، يجب أن تتأكد من عدم وجود سارية للهاتف المحمول أو برج شبكة بالقرب من منزلك أو مدرسة طفلك، ولا تدع الأطفال يأخذون الهواتف المحمولة إلى المدرسة، ولا تترك الهواتف المحمولة في غرفة نوم أطفالك ليلاً.