لينك اختبار اللهجه الاسكندراني يشعل مواقع التواصل الاجتماعي وتحدي جديد لمعرفة المصطلحات الاسكندرانيه
انتشرت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من الترندات التي تفاعل معها المستخدمون بشكل كبير، وكان من بين هذه الترندات "اختبار اللهجه الاسكندراني". هذا الاختبار الذي أثار نقاشات واسعة بين المصريين، يسعى إلى قياس مدى معرفة المواطنين بلهجة سكان مدينة الإسكندرية، التي تتميز بخصوصيتها اللغوية الفريدة بين اللهجات المصرية.
ما هو اختبار اللهجه الإسكندراني؟
تم تصميم اختبار اللهجه الاسكندرانيه كاستبيان إلكتروني يستهدف قياس مدى معرفة سكان مصر بلهجة أهل الإسكندرية، حيث يتضمن مجموعة من الأسئلة التي تركز على كلمات ومصطلحات خاصة بهذه اللهجة. هذه الكلمات قد تختلف معانيها أو تكون غير مألوفة لدى المواطنين من المدن والمحافظات الأخرى. ويعتبر هذا الاختبار تجربة ترفيهية للكثير من الأشخاص، لكنه أيضًا يكشف عن الفروقات اللغوية الموجودة بين مختلف مناطق مصر.
أبرز الأسئلة في اختبار اللهجه الاسكندرانيه
تتعدد الأسئلة التي يطرحها هذا الاختبار لتشمل معاني ومفردات متنوعة مثل:
- ما هي الكولة؟
- ما معنى كلمة "الجومة"؟
- ماذا تعني كلمة "طياري"؟
- "اطلع لي أنا ساكن في ال... الأول" – ما المقصود بهذه العبارة؟
- ما هو تفسير كلمة "احييه"؟
- معاني كلمات أخرى مثل "جني"، "الإمة"، "القمة"، "كابيتشو"، و"استيكة".
تفاعل واسع عبر السوشيال ميديا وإثارة للفضول
الاختبار، الذي انطلق كتحدي بسيط، أصبح حديث الناس على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يسعى الكثيرون لإظهار مهاراتهم في فهم وتحدث اللهجة الإسكندرانية أو لاكتشافها للمرة الأولى. ويعكس هذا الاهتمام التنوع الثقافي واللغوي في المجتمع المصري، ويشجع على التواصل والتفاهم بين سكان المدن المختلفة.
